آخر الأخبار


الخميس 24 ابريل 2025
أثارت جريمة قتل المصور اللبناني، جوزيف بجاني، الاثنين، ردود فعل غاضبة على مواقع التواصل الاجتماعي، وتساؤلات حول علاقة مقتله بملف انفجار مرفأ بيروت.
ووثقت كاميرا فيديو مثبتة أمام منزل المصور المقتول في بلدة الكحالة، الجريمة، حيث أقدم مسلحون مجهولون على إطلاق النار عليه من مسدس مزود بكاتم للصوت.
وندد رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالجريمة، حيث أصبح هاشتاغ #جو_بجاني الأكثر تداولا في لبنان.
وبحسب المعلومات المتداولة فإن بجاني كان ييعمل مصورا لدى الجيش اللبناني، وكان يقوم بالتصوير في الفترة الأخيرة في مرفأ بيروت.
في دويلة حزب الله يتم اغتيال الحقيقة وقتل المواطنين اللبنانيين لإسكاتهم... #جو_بجاني ضحية الانفلات الأمني والفساد السياسي. لعل التحقيق في ملف هذه الجريمة لا ينسى ويوضع في الجوارير مثل ملف التحقيقات في انفجار مرفأ بيروت. https://t.co/zc5w7Awjgn pic.twitter.com/bcETfLychX
— Randa Makhlouf (@MakhloufRanda) December 21, 2020
وتساءل البعض عن المسؤول عن اغتيال بجاني، بعد أسابيع قليلة من اغتيال العقيد بو رجيله الذي استدعي للتحقيق في انفجار المرفأ وبعد أسبوع اختفاء الصحفي ربيع طليس الذي كان يحقق في موضوع نيترات الأمونيوم التي أدت إلى الانفجار المروع في الرابع من أغسطس الماضي، ما أدى إلى مقتل المئات وإصابة الآلاف.
وانتقد مغردون غياب الأمن في البلاد، مطالبين بالكشف "فورا" عن منفذي الجريمة بحق بجاني ومحاكمتهم.
مستنقع اليمن!!
عن الذهاب إلى وادي عبقر
قراصنة مأجورون
سعادة السفير و "الثمانية" و "التشاور والمصالحة" و "الأحزاب" … و "النقزة البرية"
حين أراد أستاذي تثقيف البروليتاريا الرثة
المكلا، وحديث ذو شجون