آخر الأخبار


السبت 19 ابريل 2025
الهرقل وقد كتب الحرب والسلام، وريث الأقنان وقد انتهى لتوزيع أراضيه على الفلاحين، من هيئته تشعر انك بحضرة خالك العتي، وعمك الهائل وقاطع طريق المفرق في بلادكم، والنبي الذي يتحدث الروسية وينتعل حذاء مهولا ،لا يكف يحتدم وقلبه يسع العالم ويضيق بافراد عائلته الذين جرعوه الألم، احبه بمزيج من الإمتنان فقد خلصني من خجلي الليبرالي المتكلف وانا أروي تبادل الهزء بين رجل وماضيه، متفرغا فيما بعد للنكران الشخصي ونفي علاقتي بالكاتب الذي غادر صنعاء وعاد إلى قريته بحثا عن نساء ماضيه وخاض حرب استرداد لأراضي الأسلاف.
لم يكونوا حاضرين في ندوة عن الفن الطليعي ، وكان ليون نبيهم ونبينا المخيف ونحن نعتنق رسالته سرا ، رسالة انك ابن بيئتك ، حصيلة الوصايا القروية وهمسات الفن في ثنائية تبدو بالنسبة لنا نحن المبتدئين في عوالم السرد والفن والحضور الاجتماعي، تبدو إفصاحا عن فصام في الشخصية.
لنجعل العاصمة سقطرى: لا صنعاء ولا عدن
تغيرات ترامب والحوثي … هل هو النزال الأخير؟
معادلة النار
الصوفية لصالح الزيدية: دروشة بنكهة عمامة سوداء!
ساعة ونصف من الضجيج الأجوف؟!