آخر الأخبار


الاثنين 21 ابريل 2025
تواصل الألعاب الإلكترونية حصد الأرباح الخيالية سنوياً، في دليل على الاستخدام الواسع الذي تشهده من ملايين الأشخاص في مختلف أرجاء العالم، وعلى الرغم من أنها مخصصة للتسلية فإن مضارها ومخاطرها جسيمة؛ حيث تصل إلى الانتحار!
الإنترنت حقق قفزات كبيرة في السرعة ليواكب الطلبات المتزايدة على استخدامه التي شَهِدتها في السنوات الأخيرة، خاصة الانتشار الواسع الذي حققته الأجهزة الذكية المحمولة بنوعيها؛ هواتف كانت أو ألواحاً.
أسهم هذا التطوّر في الأجهزة وبرامجها في ولادة جيل جديد من ألعاب الفيديو مختلف بصورة جذرية عمّا سبقه من ألعاب في العقود السابقة.
ومن أجل زيادة التشويق والإثارة على هذه الألعاب الجديدة عملت الشركات المصمِّمة على إضفاء الروح الجماعية عليها، وفتحت قنوات التواصل بين اللاعبين، سواء كانت الصوتية أو الكتابية، على عكس ما سبقها من ألعاب، والتي كانت تتّسم بالعزلة والانفراد.
لكن رغم ما ذُكِر فقد ظهرت مجموعة ألعاب ظاهرها فيه الترفيه، وباطنها يُخفي الخطر العظيم، وغالباً ما تستهدف هذه الألعاب شريحة المراهقين والأطفال بشكل خاص.
انتحار الأطفال
دول الخليج التي تعتبر من بين أكثر الدول المعروفة بسرعة الإنترنت، حذرت في مرات عديدة من ألعاب إلكترونية تسببت بأذى للشباب والأطفال، وبلغت في بعض مراحلها الانتحار.
آخر ما استجد في هذا الشأن كان تحذيراً أطلقته السلطات الكويتية لمواطنيها من التساهل في مراقبة أجهزة أبنائهم الإلكترونية؛ على خلفية وفاة طفل انتحاراً بسبب لعبة على جهازه الإلكتروني.
فلسفة الدولة
حتى لا يتكرر شعار "الانسانية" الملتبس في تعريف ملتبس للدولة
معارك هامشية.. وبوصلة غائبة!
الوضع المعيشي... معركة بقاء في ظل القهر
من وضعهم هناك؟
تعز ، سنة عاشرة مقاومة