آخر الأخبار


الأحد 8 يونيو 2025
أجرى فريق من الباحثين في جامعة ييل دراسة حديثة استهدفت العلاقة بين الدخل والرضا عن الحياة ومستويات التوتر، مع التركيز على الأفراد في الولايات المتحدة.
ووجدت الدراسة أن زيادة الدخل قد تحسّن مستوى الرضا عن الحياة، لكنها في الوقت ذاته قد ترفع مستويات التوتر، خاصة بين أصحاب الرواتب العالية.
وجمعت الدراسة بيانات من استطلاع غالوب اليومي بين عامي 2008 و2017، شملت أكثر من 2.05 مليون شخص. وأظهرت النتائج أن الأفراد الذين يتمتعون بنمط حياة صحي ودخل كافٍ لتغطية احتياجاتهم الأساسية يميلون إلى تحقيق رضا أعلى عن حياتهم. ومع ذلك، فإن من يتجاوز دخلهم السنوي 63 ألف دولار كانوا أكثر عرضة للتوتر، غالبًا بسبب ضغوط العمل وزيادة المسؤوليات.
وأوضح الباحث الرئيسي كارثيك أكيراجو أن "التوتر لا يقتصر على الفقراء فقط، بل يعاني منه حتى الأثرياء، لكن أسبابه تختلف". وأشار إلى أن قياس التوتر في الدراسة كان مبسطًا، ما يستدعي المزيد من الأبحاث لفهم أعمق لهذه الظاهرة، خاصة في مناطق جغرافية مختلفة.
النتائج تطرح تساؤلًا مهمًا: هل هناك حد معين يصبح عنده المال عبئًا أكثر منه وسيلة للراحة؟
صفعة ماكرون... وفضيحة العدالة العربية!
الفرق بين المقاومة الحقيقية والاستعراضية
عيدكم مبارك، وثوان قليلة يأخذ فيها شهيقًا!!!!
في هذا الوقت سيصبح الحوثي مجرد ذكرى سيئة في تاريخ بائد.!
سرطان يهدد أزمنة اليمن
الحوثية بعيون سعودية: فراشة ليلية؟ أم كباش جبلية؟ … وتعليقات بعيون يمنية