آخر الأخبار


السبت 5 يوليو 2025
مصطفى النعمان
تحول التجمع اليمني للاصلاح الى كتلة متخشبة بلا حيوية ولا مواقف سياسية واضحة في المرحلة الانتقالية الأولى (٢٠١٢ - ٢٠١٤) ضد الفساد وسوء الإدارة وركز نشاطه في الاستحواذ بسذاجة على حصة اكبر في مؤسسات الدولة.
بعد ٢٠١٥ اختفى الاصلاح وتماهى مع ودافع عن وغطى على سوء ادارة الرئيس هادي مبررا ذلك بعدم شق صف الشرعية متناسياً ان الصمت الذليل الذي مارسه ومعه كل الاحزاب والشخصيات التي وظفها هادي هو الذي اوصل الشرعية الى هذا المآل الردئ.
الاصلاح حزب كبير يحتاج الى اعادة هيكلة وتناسي افكاره البالية وعليه ان رغب في الاستمرار ان يتحول من حزب يدعو الناس الى الاسلام الى حزب سياسي ببرامج مستقبلية.
مغادرة وطن
العدالة الانتقالية من وجهة نظر الضحايا
قتل معلمي القرآن... نهج الإمامة منذ ستة قرون
امتعاض إيران من حليفتها روسيا
ليست حياة