حددت اللجنة الأمنية السعودية ست حالات تمكن المواطن السعودي بالسفر إلى تايلاند.
أولا ـ في حال المشاركة في المؤتمرات والندوات الثقافية والرياضية، بحسب "أخبار 24".
ثانيا ـ الأعمال التجارية للسعوديين الراغبين في استيراد بضائع من تايلاند بعد إحضار مشهد مصدّق من الغرفة التجارية
ثالثا ـ أداء مهام الجهات الرقابية والصحية للاطلاع ومتابعة المنتجات التي تستوردها السعودية من تايلاند.
رابعا ـ الحالات المرضية ومرافقيهم للعلاج من الأمراض التي تشتهر تايلاند بعلاجها، أو تكون تكلفة العلاج في المصحات التايلاندية أقل مقارنةً بغيرها من المصحات في الدول الأخرى، بموجب تقرير طبي مصدق من السفارة.
خامسا ـ زيارة الأقارب حتى الدرجة الرابعة لذويهم من منسوبي سفارة السعودية لدى تايلاند بعد إحضار خطاب مُصدَّق من السفارة.
وسادسا ـ سفر المواطنين الذين لهم روابط أسرية في تايلاند.
في سياق آخر، حذر عضو هيئة كبار العلماء المستشار في الديوان الملكي، الشيخ الدكتور عبد الله بن محمد المطلق، الأسر والآباء من الموجات الإلحادية الي تستهدف الشباب والمراهقين.
يأتي ذلك، بعدما فرت الفتاة السعودية رهف القنون من أسرتها وتحصنت داخل غرفة في فندق بمطار بانكوك الدولي لتجنب ترحيل السلطات التايلاندية لها، ثم سمحت لها السلطات بمغادرة المطار بعد محادثات مع وكالة الأمم المتحدة للاجئين.